قصة ثلج

قصة من تأليفي أرجو أن تنال إعجابكم

ثلج

تساقط الثلج الأبيض على وجه الدنيا وألبسها ثوبا ناعما نقيا صافيا لم تعهده من قبل وكان الجو مهيئا لسقوط الثلج فقبل يومين كانت الريح شديدة والناس تركض وتتسابق في الحصول على الرزق كيلا تنقطع والهواء كان باردا ثم ما لبث أن سقط الثلج دفعات متباعدة حتى توقف بعد ما غطى الدنيا بوجهها كاملا ........هدوء.......... هدوء تشده سحابات الثلج التي توقفت وأظلمت الدنيا...
ثم اختفى الثلج وأزاح ستاره الأبيض وعادت الدنيا مجراها الأول ومضت سنون كثيرة تقاربت الدنيا وتباعدت وجاء الشتاء وعاد الهواء وبدأت الريح وعاد الثلج من جديد كاسيا وجه الدنيا بالأبيض...



النهاية


أرجو أن تكونو قد فهمتم ما أعنيه في قصتي البسيطة هذه وأرجو أن تكون قد نالت إعجابكم

جزاكم الله خيرا
المقصود
ان لما يبقى فى مشكلة وتتحل

مشكور جدا على الإطراء يا يوسف وشكرا على محاولاتك بالتحليل ورغم أنني لم أقصد ما ذكرت ولكن أعتبر تحليلك وجه جديد للقصة وهذا هو السر في القصص الرمزية وهو إمكانية محاكمة القصة بأوجه مختلفة
شكرا

طب مكن اعرف القصة بتحوم على ايش؟

شكرا مرة تانية على الاهتمام ممكن اقولك انه القصة تدور حول اجراءات حفل الزفاف لاي عروسين
اكيد ما توقعت المعنى بس هي هيك القصص تيجي بمعنى غريب

جزاكم الله خيرا على الموضوع